الاثنين، 24 أكتوبر 2011

نتائج واقع .. عكس المنطق !! ( نجتيف )


طالما ترددت في الإعتراف بأسامي لامعة ! خشية أن تهاجمني العقول " الحجرية " . ناضلت كي أكون كالسابقين حيث عصور العبودية , وسرت في مظاهرة " داخلية " مع نفسي ومن خلف " ظهورهم " ضد حقوق الأخلاق في التعليم بعصرية , مطالبةً بمرسوم يفرض علينا أن نحفظ لكل منهم " نظريته الشخصية " !! و قول التعريف الذي في أمخاخهم " اللامرئية " ! وأصبحت أعّد مزايا الإعتقالات " الطبية " , علني أغدو "عميدة الإضطهاد الطبي" في معتقلات دكاترة عمالقة !

كنت أحلم بتوليد أفكار جديدة و انتهاج منهج محاذي لما ندرسه مع إضافة لمساتٍ عربية لا " غربية " ينتشي بها الأطباء العرب , ويتمنون إقامة مؤامرة أمام بعضهم كلاً يزرع قنبلته " الفكرية " فينا ! لتتقاتل دول العالم الثالث وتنهض الدول الأروبية في حين أن العرب " كلاً له وجهة نظر " يعتقد صحتها ! ويهاجم الجميع لأجل تحقيقها !

الكتابة الآن في أولئك الأشخاص علناً أصبح أخطر مهنة , والتفكير بهم أصبح أكبر تهمة ! وهل يستحق أولئك الذين نكتب فيهم كل هذه المجازفة ؟!

ليعلموا ..

إذا طبيباً معلماً " أذلّنا " و " نهرنا " كطلاب , لا يعنينا إنْ أكرمنا ونحن " عمالقة " نساويه ! 

وللحديث فيما بعد بقية ..