الصورة التي تمناها العرب وتفاوض الغرب على صحتها لدخولها موسوعة الثورات العربية !
حققت معدل انتشار هائل على الشبكات الإجتماعية والمواقع العربية والعالمية !
.........................
القذافي
لم ينتظر !!!
وترك الحياة بعد أن تغطرس فيها وجَبَر !
......................
لم يعد لهذا الوقت وقت
فالسنين التي سبقت ( 2011 ) لم تعد تذكرنا !
وذلك التاريخ
حفظناه رغماَ عنا !
لأنه أصبح يكرر فتوحاتٍ في عصور قديمة اندثرت في عصرنا .
...............................
القذافي مات وهو يعتقد أنه بِخَيرْ !!!
يا لحماقة الطغاة
يموتون دائماً في لحظة جهلْ !
............................
في ظل معيشتنا منذ ولادتنا تصلنا الأخبار على ورق !
ونخاف رفع أشرعة الكلمات وقول المنطق
سَخِرَ منّا التاريخ
قال :
" حتماً العرب في الظلمِ ستغرقْ ",,
........................
2011 قدرْ
بو عزيزي رحل وترك الأثرْ
مبارك رحل بعد صبرْ
والقذافي اليوم توفي في غمضة بصرْ
..........................
اليوم عشنا طقوس الفرح الليبية !
والخبر أحدث صخباً بين نفيه وتأكيده لدى المجالسِ والدول الغربية
وهاهي طرابلس تحتفل على شرف رحيل القذافي بدلاً من استقبال التعازي فيه !
....................
ليبيا اليوم على غير المعتاد " لا تحتج و لا تشتكي " !
.......................
نهاية :
تذكرت مقولته الشهيرة التي انطبقت رأساً على عقب !
" أنا لست ديكتاتورياً لأغلق الفيسبوك .. لكني سأعتقل من يدخل عليه " !
واليوم نعتقل نهايته بصورٍ عليه !
وصدق قوله : " سأظل في ليبيا إلى أن أموت أو يوافيني الأجل " ..
حققت معدل انتشار هائل على الشبكات الإجتماعية والمواقع العربية والعالمية !
.........................
القذافي
لم ينتظر !!!
وترك الحياة بعد أن تغطرس فيها وجَبَر !
......................
لم يعد لهذا الوقت وقت
فالسنين التي سبقت ( 2011 ) لم تعد تذكرنا !
وذلك التاريخ
حفظناه رغماَ عنا !
لأنه أصبح يكرر فتوحاتٍ في عصور قديمة اندثرت في عصرنا .
...............................
القذافي مات وهو يعتقد أنه بِخَيرْ !!!
يا لحماقة الطغاة
يموتون دائماً في لحظة جهلْ !
............................
في ظل معيشتنا منذ ولادتنا تصلنا الأخبار على ورق !
ونخاف رفع أشرعة الكلمات وقول المنطق
سَخِرَ منّا التاريخ
قال :
" حتماً العرب في الظلمِ ستغرقْ ",,
........................
2011 قدرْ
بو عزيزي رحل وترك الأثرْ
مبارك رحل بعد صبرْ
والقذافي اليوم توفي في غمضة بصرْ
..........................
اليوم عشنا طقوس الفرح الليبية !
والخبر أحدث صخباً بين نفيه وتأكيده لدى المجالسِ والدول الغربية
وهاهي طرابلس تحتفل على شرف رحيل القذافي بدلاً من استقبال التعازي فيه !
....................
ليبيا اليوم على غير المعتاد " لا تحتج و لا تشتكي " !
.......................
نهاية :
تذكرت مقولته الشهيرة التي انطبقت رأساً على عقب !
" أنا لست ديكتاتورياً لأغلق الفيسبوك .. لكني سأعتقل من يدخل عليه " !
واليوم نعتقل نهايته بصورٍ عليه !
وصدق قوله : " سأظل في ليبيا إلى أن أموت أو يوافيني الأجل " ..